وعدتكم في الحلقة الثالثة اننا سنكشف لكم شخصية ابو تراب وهو حسين احمد عبطان احد مرافقي السنكيس في العواصم الاوربية بل هو رفيقه في حله وترحالة الاوربي ...
المعلومات مؤكدة منحني اياها احد الاخوان المتخصص في قضايا الارهاب الدولي نعود الى ابو تراب ولد عام 1964 في النجف من أسرة إيرانية الأصل , سّفرت عام 1975 بعد ان كشفت السلطات العراقية علاقاتها المتشعبة مع ايران ..
يحمل الجنسيتين الإيرانية والدنماركية وهو قيادي فاعل في المجلس الأعلى للثورة الأسلامية تنظيم العراق ومساعد مدير الأدارة والميرة في فيلق بدر ومن مؤسسي الفيلق في أيران الصف الثاني وقاتل في صفوفه ضد الجيش العراقي منتصف الثمانينات أثناء الحرب الأيرانية العراقية ...
يحمل شهادة الثانوية من أيران مشكوك بصحتها تقدم بها الى كلية الحقوق في الدنمارك بعد ان نجح في تصديقها من لبنان ومصر فلما فضح أمره ولم يقبل بها سجل في كلية الشريعة في النجف بعد سنة 2003 ( بسبب التسهيلات التي يحثل عليها قيادي في حزب فاعل ومؤثر في عراق اليوم )..
اما ارتباطاته فهي واسعة بفيلق قدس الايراني الذي يحمل فيه رتبة كبيرة ويتولى فيه مسؤولية الادارة ويتلقى الأموال التي ترسل من أيران الى عناصر الفيلق وعملائه في العراق ولبنان واليمن ليوزعها هو بحكم حرية الحركة كونه يحمل جوار اوربي يسهل عملية سفره ...
عند دخوله العراق من ايران بعد الأحتلال حصل في وقت قصير على ( هوية الأحوال المدنية ) العراقية فجمع بعض الشيوخ وبعض أنصاره ورفع الهوية وهو يقول مستهزءا ( هذه الجنسية التي سفرني صدام حسين من أجلها ) ثم وضعها تحت حذائه ! وهو يتحمل تبعات جريمة مقتل المئات و ( أسر ) المئات من القرويين النجفيين في معركة ( الزركة ) , والذين عرفوا بـ ( جند السماء ) وهم من الشيعة العرب وقد روج حزب الدعوة اعلاميا انهم يخططون لقتل مراجع الدين وأحتلال الصحن الحيدري , والسيطرة على مدينة النجف, وهذه المزاعم تلقفها المقربون من أيران من سياسين وأمنيين ليرددوها لوسائل الأعلام لتبرير مشاركة المروحيات الامريكية والمدفعية في قصف اولئك القرويين في مذبحة مروعة ...
يصفه النجفيون بأنه واحد من أخطر قادة فرق الموت وأن نفوذه في هذا المجال يتجاوز النجف الى بغداد ومحافظات أخرى في الوسط والجنوب متهم بقتل المترجمين وبعض الوجهاء , مثل الشيخ فاضل أبو صيبع والدكتورة خولة زوين والدكتور صفاء العميدي مدير مستشفى الصدر في النجف بالتعاون مع ابن عمه عبد الحسين عبد الرضا عبطان نائب محافظ النجف وقتل المحامي كريم غيث الدعمي ...
تم التحقيق معه اكثر من مره حول تلقية اموال في اوربا لكنه استطاع تبريرها بسبب حصوله على تخويل من مؤسسات تجارية ايرانية ولبنانية للتعامل باسمها وفي تسريبات لوقائع أجتماع عقد في لبنان بان ابو تراب او حسين احمد عبطان كان هو صاحب المستشفى الدنماركي المتحرك الذي حط في مطار بيروت ليكتشفوا ان كادره في اغلبه يحمل جنسية مزدوجه احداهما ايرانية ؟
الان الاسئلة التي تطرح نفسها ما هي العلاقة بين السنكيس ورجل خطر مثل حسين احمد عطبان ؟
وكما اخبرتكم في الحلقة الثالثة ان المدعو ابو تراب قام باخذ عنواني وبعد حوالي شهر كنت في زيارة لتركيا فاذا بهاتفي يرن فاذا به ابو تراب فاخبرني انه يود السفر لمقابلتي في فينا فقلت له اني في حالة سفر وساعود في غضون اسبوعين وفعلا بمجرد ان وصلت فينا اتصل بي ابو تراب ودعاني على وجبة الغداء فاخبرته اني افضل ان يكون الموعد في المكتب لدي وفعلا حدث اللقاء لاسمع منه العجب العجاب ستتعرفون عليه في الحلقة الخامسة
المعلومات مؤكدة منحني اياها احد الاخوان المتخصص في قضايا الارهاب الدولي نعود الى ابو تراب ولد عام 1964 في النجف من أسرة إيرانية الأصل , سّفرت عام 1975 بعد ان كشفت السلطات العراقية علاقاتها المتشعبة مع ايران ..
يحمل الجنسيتين الإيرانية والدنماركية وهو قيادي فاعل في المجلس الأعلى للثورة الأسلامية تنظيم العراق ومساعد مدير الأدارة والميرة في فيلق بدر ومن مؤسسي الفيلق في أيران الصف الثاني وقاتل في صفوفه ضد الجيش العراقي منتصف الثمانينات أثناء الحرب الأيرانية العراقية ...
يحمل شهادة الثانوية من أيران مشكوك بصحتها تقدم بها الى كلية الحقوق في الدنمارك بعد ان نجح في تصديقها من لبنان ومصر فلما فضح أمره ولم يقبل بها سجل في كلية الشريعة في النجف بعد سنة 2003 ( بسبب التسهيلات التي يحثل عليها قيادي في حزب فاعل ومؤثر في عراق اليوم )..
اما ارتباطاته فهي واسعة بفيلق قدس الايراني الذي يحمل فيه رتبة كبيرة ويتولى فيه مسؤولية الادارة ويتلقى الأموال التي ترسل من أيران الى عناصر الفيلق وعملائه في العراق ولبنان واليمن ليوزعها هو بحكم حرية الحركة كونه يحمل جوار اوربي يسهل عملية سفره ...
عند دخوله العراق من ايران بعد الأحتلال حصل في وقت قصير على ( هوية الأحوال المدنية ) العراقية فجمع بعض الشيوخ وبعض أنصاره ورفع الهوية وهو يقول مستهزءا ( هذه الجنسية التي سفرني صدام حسين من أجلها ) ثم وضعها تحت حذائه ! وهو يتحمل تبعات جريمة مقتل المئات و ( أسر ) المئات من القرويين النجفيين في معركة ( الزركة ) , والذين عرفوا بـ ( جند السماء ) وهم من الشيعة العرب وقد روج حزب الدعوة اعلاميا انهم يخططون لقتل مراجع الدين وأحتلال الصحن الحيدري , والسيطرة على مدينة النجف, وهذه المزاعم تلقفها المقربون من أيران من سياسين وأمنيين ليرددوها لوسائل الأعلام لتبرير مشاركة المروحيات الامريكية والمدفعية في قصف اولئك القرويين في مذبحة مروعة ...
يصفه النجفيون بأنه واحد من أخطر قادة فرق الموت وأن نفوذه في هذا المجال يتجاوز النجف الى بغداد ومحافظات أخرى في الوسط والجنوب متهم بقتل المترجمين وبعض الوجهاء , مثل الشيخ فاضل أبو صيبع والدكتورة خولة زوين والدكتور صفاء العميدي مدير مستشفى الصدر في النجف بالتعاون مع ابن عمه عبد الحسين عبد الرضا عبطان نائب محافظ النجف وقتل المحامي كريم غيث الدعمي ...
تم التحقيق معه اكثر من مره حول تلقية اموال في اوربا لكنه استطاع تبريرها بسبب حصوله على تخويل من مؤسسات تجارية ايرانية ولبنانية للتعامل باسمها وفي تسريبات لوقائع أجتماع عقد في لبنان بان ابو تراب او حسين احمد عبطان كان هو صاحب المستشفى الدنماركي المتحرك الذي حط في مطار بيروت ليكتشفوا ان كادره في اغلبه يحمل جنسية مزدوجه احداهما ايرانية ؟
الان الاسئلة التي تطرح نفسها ما هي العلاقة بين السنكيس ورجل خطر مثل حسين احمد عطبان ؟
وكما اخبرتكم في الحلقة الثالثة ان المدعو ابو تراب قام باخذ عنواني وبعد حوالي شهر كنت في زيارة لتركيا فاذا بهاتفي يرن فاذا به ابو تراب فاخبرني انه يود السفر لمقابلتي في فينا فقلت له اني في حالة سفر وساعود في غضون اسبوعين وفعلا بمجرد ان وصلت فينا اتصل بي ابو تراب ودعاني على وجبة الغداء فاخبرته اني افضل ان يكون الموعد في المكتب لدي وفعلا حدث اللقاء لاسمع منه العجب العجاب ستتعرفون عليه في الحلقة الخامسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق